
أصل الحكاية
يناقش برنامج “أصل الحكاية” العديد من الأسئلة التي ربما تدور بأذهاننا حول بداية الخلق وعلاقة الله بالإنسان ومحاولات إبليس للإيقاع بالإنسان في معصية الله وإفساد الخليقة.
الممنوع صار مرغوباً!
عندما يصير الممنوع مرغوباً ويقع الإنسان في ارتكاب المحظور، فمَنْ هو المسؤول ومَن يُلام؟
أيّهما معصيته أعظم؟
آدم وحوّاء أوّل زوج وزوجة يقعان في معصية الله! لكن أيّهما تُعتبَر معصيته أعظم؟ ولماذا؟
ميتٌ وهو حيّ!
لقد حُكم على آدم بالموت، فهل مات بالفعل؟ وكيف يُعتَبر الإنسان ميتاً وهو حيّ يُرزَق؟
ماذا بعد السقوط؟
انجذبت حوّاء وراء الإغواء وأكلت هي وآدم من الشجرة المحرّمة، فماذا كانت النتيجة؟
الإحساس بالعُرْي؟!
شعر آدم وحوّاء أنّهما عُريانان بعد أن سقطا في معصية الله، فكيف حاولا معالجة إحساسهما بالعُرْي؟
لا عُذر
هل من الممكن إلتماس العُذْر لآدم وحواء على ما إقترفاه من معصية؟
لم يموتا في الحال!
لماذا تنصّل آدم وحّواء من مسؤوليّاتهما بالوقوع في المعصية؟ ولماذا لم يموتا جسديًّا في الحال؟
موتًا تموت
هل نجح الشيطان في أن يجلب غضب الله وعقابه على آدم وحوّاء؟
عدل ورحمة؟!
كيف يمكن للرحمة والعدل أن يلتقيا معًا في آن واحد؟! سؤال يمسّ علاقة الله القدّوس بالإنسان الخاطئ، فما هو الجواب؟
الحلّ الإلهيّ
بظلّ واقع فساد وعجز جميع البشر، ماذا كان الحلّ الإلهيّ لإنقاذ الإنسان؟